ليـت هـندا أنـجـزتـنا ما
تعد
و شــفت
أنفـسنا بــمـا تــجـد
و اسـتـبـدت مــرة
واحــدة
إنـمـا
العـاجز مـن لا يـستبـد
زعمـوهـا ســألـت جـارتـها
و تعـرت ذات
يـوم تــبـترد
أكـمـا ينـعتــني ..
تبصرنني
عمـركن الله
أم لا يـقتـصد
فتضاحكـن و قـد قـلـن
لـهـا
حسن في كل عين
مـن تـود
حـسـد حمـلنـه مـن
أجـلهـا
و قديما كان في
الناس الحـسد
كلما قلـت : متـى
ميعـادنا ؟
ضحكت
هند , وقالت بعد غد |