رقَّتْ بوصفِ جمالكِ الـأقوال
و رأتْكِ فافتَتنت بك
العذَّالُ
وهبَ الإلـه بكِ الجمالَ تجملا
تحى .. كأنك ِ للجمال
جَمال
كل العيون إذا برزتِ شواخص
كيما تراك و غضُّهن
محال
و إذا الخَلِيّ رآك عاد بمهجةٍ
للوجدِ مخترق بها و
مجالُ
كم قد سفرتِ ففي القلوب قولـه
لما رأوْكِ وفي العقول
خيال
فرَموكِ بالـأبصار وهي كليلة
من نور وجهك نور هنّ
مُذال
ربطوا الـأكفَّ على ضلوع تحتها
بين النواظر و القلوب
جِدال
لو كنت في أيام يوسف لم تكن
بجمالِ يوسف تُضرب
الـأمثال
ولطَّعتْ دون الـأكف قلوبَها
شوقاً إليك مع النساء
رجال
كم قد يجور على جفونِك سُقمُها
كسرا و تُجهِد خَصرَكِ
الـأكفال
عجباً لطرفِكِ رهو أضعف ما
أرى يرنو فترهَب فتكه
الـأبطال
|