أنوح على نفسي و
أندب نبلها
إذا أنا في الضراء أزمعت قتلها
رضيت قضـاء الله في
كل حالة
على و
أحكمها تيقــنت عدلها
أضل قعـيد الدار تجنـبني العصا
على ضعف ساق
أوهن السقم رجلها
و أنعى خسيسات ابن
آدم عاملا
براحة طفل
احكم الضر نصلها
ألا رب خصم قد كفـيت
, وكربة
كشفت و دار
كنت في المحل وبلها
و رب قريض كالجريض
بعثـته
إلى خطبةلا ينكر الجميع فضلها
فـمن مبلغ
الفتيان أن أخاهم
أخو فتكة
شـنعاء ما كان شكلها؟
عليكم سلام من فتى عضه
الردى
و لم
ينس عينا أثبتت فيه نبلها
يبين و كـف الموت يخلع
نفـسه
و داخلها
حب يهـون ثكلها
|