أشـمس في
غـلالة أرجون
و بدر طالع فـي غضن بان
و ثغـر مـاأرى أم
نظم در
و لحظ ما حوى أم صارمان
و خـد فـيـه
تفاح و ورد
عليه
من العقـارب حارسان
و بعذلني العواذل فيه
جهلا,
عـزيز ما يقـول العـاذلان
فقالوا:عبد موسى قلت
: حقا
قالوا:
كيف ذا؟ قلت: اشتراني
فقالوا :هل علـيك
بذا ظهير
فقلت :
نعم علي و شاهدان
فقالوا:هل رضيت تكون
عبدا
لقد
عرضت نفسك للـهوان
فقلت : نعم أنا
عـبد ذليل
لمن أهوى فخلوني و شـأني
بنفسى
من يفتدني بنفس
جعـلت
فداه لما أن فدانـي